الأعمال المطبوعة



 

فكر ة أصيلة، تصميم أصيل!

كل المناظر التي نشاهدها في الكون هي نتاج عقل مصمم مبدع. والإنسان الذي فُتن وانبهر أمام هذا التصميم الرائع أراد أن يعبر عن أحاسيسه وأفكاره اعتباراً من اللحظات الأولى من تاريخه المعروف، فتعلم فناً غير الكلام، فناً يمكن له أن يخلُد أكثر، فتعلم الرسم. يمكننا القول: إن هذا الفن الذي أعطى الإلهام لجميع الأبجديات اللغوية التي وُجدت وما تزال موجودةً على وجه الأرض؛ هو الأب الأكبر لعلم التصميم والغرافيك الحديث الذي يعمل على الوصول إلى نتائج ذات معنى، من خلال أشكال مرسومةٍ تنطلق من نقطة.

وحدة الغرافيك والتصميم في سير أجانس؛ تحلل طلباتكم على أحسن صورة، وتنقلكم إلى ما وارء توقعاتكم. فإن كانت القضية هي انعكاس صورتكم على رسوماتٍ صحيحة؛ فإن علينا الجزئيات والتفاصيل.